السبت، 18 أبريل 2015

فضل العلم بأسماء الله و صفاته


فضل العلم
 بأسماء الله تعالى و صفاته و أن هذا العلم هو أشرف العلوم و أفضلها و أعلاها مكانة
و أرفعها منزلة ،و شرف العلم من شرف معلومه و لا أشرف و لا أفضل من العلم بالله سبحانه و تعالى و أسمائه و صفاته الواردة في كتابه العزيز و سنة محمد صلى الله عليه و سلم، لأن معرفة الله عز و جل  و العلم به، تدعوا إلى محبته سبحانه إلى تعظيمه  ، إلى الخوف منه، إلى رجاءه ، إذا وقع الإنسان بالفتنة الضراء أو بالفتنة السراء يعلم أن الله عز و جل حكيم، و يعلم أنه شكور و يعلم أنه عز و جل يحب أن يرى أثر نعمته عل
عبده، إلى غير ذلك......فالله سبحانه و تعالى يحب أسماءه و صفاته و يحب ظهور أثارها في خلقه ، هذا من لوازم كماله سبحانه و تعالى

أم المنتصر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق