إذا كنت
رفيقا نلت بذلك فائدتين عظيمتين،
أولا: محبة الله عز وجل، فإن الله يحب الرفق وأهل
الرفق.
ثانيا: أنك تنال برفقك ما لا تنال بعنفك فلا تتعجل ولا تتسرع، لا تأخذك الغيرة
والعاطفة
على عدم الرفق، تأن في كل أمورك حتى في نفسك.
(شرح الكافية الشافية / ج3 / ص159).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق