
تختصُّ هاتان الرَّكعتان بأمور:
أولاً: مشروعيتهما في السَّفر والحضر.
ثانياً: ثوابهما؛ بأنهما خير من الدُّنيا
وما فيها.
ثالثاً: أنه يُسَنُّ تخفيفهما، فَخَفِّفْهُمَا
بقَدْرِ ما تستطيع، لكن بشرط أن لا تُخِلَّ بواجب
رابعاً: أنْ يقرأ في الرَّكعة الأُولى بـ:
{قُلْ يَاأَيُّهَا الْكَافِرُونَ }



الشرح الممتع (4-71)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق