امراءة يتأخر زوجها وأمه لاتنام حتى يحضر
فكانت الزوجة تضع حذاء له عند الباب لتطمئن الأم أنه آتى برغم أنه لم يعد فتسمع حمدها.
والدتي حفظها الله
تحمل همّ الستر دائمًا، تشتري "جلالات الصلاة" وتذهب بها لساحة الحرم توزّعها
على المحتاجين .
من حين توفي والدها
وهناك رجل يطرق بابهم بعد صلاة كل جمعة ويضع لهم الطعام .. سألتها هل عرفتوه؟ قالت
15 عاما لاندري من هو !
جارنا العم فواز
رحمه الله بعد كل صلاة يجمع الأطفال المصلّين معه في المسجد ويوزّع عليهم الحلوى..
حتّى أصبحوا يسبقونه للصلاة!
جدتي لأمي -على كبرها-
تذهب وتضع الماء كل عصر للقطط كميعادٍ مُهم لا تتخلّف عنه، تجدّده كل يوم وترفض أن
يبقى متّسخًا.
والد زوجة صديقي، لما توفي جاءت لبيتهم
امرأة معها ثلاث بنات جامعيات.
وقالت: بناتي اليتيمات كان يكفلهنّ منذ
كنّ في الابتدائي.
تكفل بسبع من حلقات
التحفيظ لمدة خمسة اعوام واشترط ان لايعلم به احد جئته مرة بدرع تذكاري من باب الشكر
له فغضب مني!
صاحب بستان نخيل قد جعل لكل أسرة فقيرة
وأرملة في قريته نخلة إذا جاء وقت الجذاذ يجذها لهم
لي صديق مات ثلاثة
من عُماله ولا زال منذ سنوات يرسل رواتبهم كاملة إلى عائلاتهم في بلدانهم
خالتي منذسنوات طوال تحلب بقرهاوغنمها يومياً
وتصنع لبناً توزعه في قوارير مختلفة الحجم وتضعه خارج البيت ليأخذه العمال والمارة
معلمة جديدة لدينا
منذ أن حضرت العام الماضي قامت بفرش مصلى المدرسة وشراء مكيفات على حسابها وتحفظ الطالبات
والمستخدمات القرآن
تتصدق شهريا على خدمها الذين رحلوا عنها
و هم في بلدانهم..أمي حفظها الله ~
اعرف شخص كل اسبوع بعد صلاة الجمعة يعزم عمال وسواقين الحي على الغداء
عرفت رجلا اسمه محمد
فايز كان من عجائبه،أنه إذ مر بأسرته على أطفال فقراءخلع الأحذية من أرجل أطفاله وأعطاهم
ووعد أطفاله بالبديل
طوبى لمن كان مفتاحاً
للخير
محسنون_عرفتهم منهم:صاحب مزرعة يدخر لنفسه
ثم يهدي ثم يتصدق بالباقي جميعه،فمات رحمه الله ورؤي في المنام مرارًا وهو يقول عندي
تمر كثير.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق