
يفقد لقب عباد الرحمن:
(وعباد الرحمن الذين يمشون على الأرض هوناً
.....وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا وَقِيَامًا)






يفقد لقب المتقين :
(إن المتقين في جنات وعيون..كَانُوا قَلِيلًا
مِنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ * وَبِالْأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ)






يخسر لقب القانت وأولي الألباب
(أَمَّنْ
هُوَ قَانتٌ آنَاءَ اللَّيْلِ سَاجِدًا وَقَائِمًا يَحْذَرُ الْآخِرَةَ وَيَرْجُو
رَحْمَةَ رَبِّهِ ۗ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ
ۗ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُولُو الْأَلْبَابِ)






يخسر المقام المميز للقائمين:
(لَيْسُوا سَوَاءً ۗ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ
أُمَّةٌ قَائِمَةٌ يَتْلُونَ آيَاتِ اللَّهِ آنَاءَ اللَّيْلِ وَهُمْ يَسْجُدُونَ)






يخسر فرصته في اجابة الدعاء كما منحها ربنا لزكريا:
(فَنَادَتْهُ الْمَلَائِكَةُ وَهُوَ قَائِمٌ
يُصَلِّي فِي الْمِحْرَابِ أَنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكَ بِيَحْيَىٰ مُصَدِّقًا بِكَلِمَةٍ
مِنَ اللَّهِ وَسَيِّدًا وَحَصُورًا وَنَبِيًّا مِنَ الصَّالِحِينَ)






يخسر عناية الله به بتحمل القول الثقيل:
( ...قم الليل إلا قليلا ...إنا سنلقي عليك قولاً
ثقيلاً إن ناشئة الليل هي أشد وطأً وأقوم قيلاً )






يخسر أن لا تُذهب حسناته سيئاته فمن أحد
شروطها أن أقيم الصلاة زلفاً من الليل:
(وَأَقِمِ الصَّلَاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفًا
مِنَ اللَّيْلِ ۚ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ۚ ذَٰلِكَ ذِكْرَىٰ
لِلذَّاكِرِينَ)






يخسر أن لا يبعثه ربي مقاماً محموداً:
(وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَكَ
عَسَىٰ أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَحْمُودًا)






يخسر الرضى الذي وعد به ربي عزوجل:
(... وَمِنْ آنَاءِ اللَّيْلِ فَسَبِّحْ وَأَطْرَافَ النَّهَارِ لَعَلَّكَ تَرْضَىٰ)






يخسر عناية الله التي يوليها لمن يراه قائماً
بالتوكل عليه:
(وتوكل على العريز الرحيم الَّذِي يَرَاكَ
حِينَ تَقُومُ * وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ)






يخسر الصبرلحكم الله ولا يكون ممن يقال
لهم
(فإنك بأعيننا) :
(وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا
ۖ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ حِينَ تَقُومُ * وَمِنَ اللَّيْلِ فَسَبِّحْهُ وَإِدْبَارَ
النُّجُومِ)






يخسر ما أخفى الله للقائمين من قرة أعين
(فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا
أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ)






يخسر اتباعه لحبيبي سيدنا رسول الله صلى
الله عليه وسلم والذين معه من الصحابة
(إِنَّ رَبَّكَ يَعْلَمُ أَنَّكَ تَقُومُ أَدْنَىٰ
مِنْ ثُلُثَيِ اللَّيْلِ وَنِصْفَهُ وَثُلُثَهُ وَطَائِفَةٌ مِنَ الَّذِينَ مَعَكَ
ۚ وَاللَّهُ يُقَدِّرُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ ۚ ...)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق