 التي تجعل النية من عبادتك أمر دنيوي وهذا
أمر خطير على العبد
 التي تجعل النية من عبادتك أمر دنيوي وهذا
أمر خطير على العبد
مثـــل:
 الصلاة تنشط الدورة الدموية وتقوي عضلات
الجسم فتصلي وفي نيتك: لتنشيط عضلاتك
 الصلاة تنشط الدورة الدموية وتقوي عضلات
الجسم فتصلي وفي نيتك: لتنشيط عضلاتك تصوم للصحة، فبذلك خسرت الأجر من الصوم،،
فتصوم ونيتك الصحة
 تصوم للصحة، فبذلك خسرت الأجر من الصوم،،
فتصوم ونيتك الصحة تقوم الليل ليكون وجهك منور،، فتقوم ونيتك
لزيادة النور
 تقوم الليل ليكون وجهك منور،، فتقوم ونيتك
لزيادة النور وكذلك السجود لتفريغ الشحنات الكهربائية
الزائدة في الجسم فتسجد وأنت في نيتك تفريغ الشحنات
 وكذلك السجود لتفريغ الشحنات الكهربائية
الزائدة في الجسم فتسجد وأنت في نيتك تفريغ الشحنات وكذلك قراءة القرآن وسماعه يصدر بذلك موجات
كهربائية تؤدي لعدم تناقص خلايا الدماغ وسعادتها
 وكذلك قراءة القرآن وسماعه يصدر بذلك موجات
كهربائية تؤدي لعدم تناقص خلايا الدماغ وسعادتها وكذلك تذكر الله وتهلل فتنشط الغدد النخامية
أو الغدد اللعابية فتفرز مادة تذهب العطش وتقوي الذاكرة
 وكذلك تذكر الله وتهلل فتنشط الغدد النخامية
أو الغدد اللعابية فتفرز مادة تذهب العطش وتقوي الذاكرة
فهؤلاء أصحاب الرسائل هذه ومن يعمل بها
فرغوا العبادات من نية 
السجود خضوعاً وتقرباً لله
 والصلاة خضوعاً لله واستجابة لأمر الله
 والصلاة خضوعاً لله واستجابة لأمر الله والصوم كذلك خضوعاً لله ولعلكم تتقون
 والصوم كذلك خضوعاً لله ولعلكم تتقون وكذلك قيام الليل تقرباً لله
 وكذلك قيام الليل تقرباً لله وقراءة القرآن للتدبر والعمل به
 وقراءة القرآن للتدبر والعمل به والذكر والتهليل لإخلاص وتوحيد الله وغير ذلك
 والذكر والتهليل لإخلاص وتوحيد الله وغير ذلك فبمثل هذه الرسائل تنحرف نية العبادات من
((طاعةً وإيماناً واحتساباً)) إلى ((صحة ورياضة وإنارة وكهرباء))
 فبمثل هذه الرسائل تنحرف نية العبادات من
((طاعةً وإيماناً واحتساباً)) إلى ((صحة ورياضة وإنارة وكهرباء))
 وتُفرّغ العبادات من العبودية لله والخضوع
واستجابة لأمره، ومقصود العبادات مثل التقوى والتقرب والاخلاص والالتجاء لله واحتساب
الأجر.
 وتُفرّغ العبادات من العبودية لله والخضوع
واستجابة لأمره، ومقصود العبادات مثل التقوى والتقرب والاخلاص والالتجاء لله واحتساب
الأجر. كلام عظيم من عالم جليل
 كلام عظيم من عالم جليل
العلامة_العثيمين_رحمه_الله 
http://safeshare.tv/w/PmvGRRNRVf
فلننتبه لما ننشر


 
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق