ان من أصعب ما تواجهه المرأة الكفيفة
هو معرفة علامة الطهر من العذر الشهري
مما يجعلها تستعين بمن يبين لها
من أهلها !!
فلندرك عظيم نعمة البصر
دمعت عيني
ماعمري فكرت بهالنعمه
(الحمد لله على كل نعمه لم نشعربها)
فلنحفظ أبصارنا عن ما حرم الله لأننا سنسأل
حتما أين تنظر
وأخجل أن أشكو الله البرد .....وأنا ملتحف
بين جدران بيتي … لاينقصني غير الدعاء لهم .
لكَ الله ياشعبَ الخِيام _


ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق