
«ذلك شهر يغفلُ الناس عنه، بين رجب ورمضان، وهو شهرٌ
تُرفع فيه الأعمال إلى ربّ العالمين؛ فأحبّ أن يُرفع عملي وأنا صائم» (رواهُ النسائي:
[٠٢٣٢٩] وحسّنه الالباني)


ليتنافس في اغتنامها الصالحون؛ فيا فوز المتنافسين للقُرب
من ربّهم!؛ فإن للصائمين باباً في الجنّة لا يُفتح إلا لهم، وبالصيام ينال العبدُ شفاعةً
يوم القيامة، ويباعد عن وجهههِ النار سبعين عاماً..


«قيل في صوم شعبان؛ أن صيامه كالتمرين على صيام رمضان
لئلاّ يدخل في صوم رمضان على مشقة وكلفة، بل يكون قد تمّرن على الصيام واعتاده ووجد
بصيام شعبان قبله حلاوة الصيام ولذّته فيدخل في صيام رمضان بقوّة ونشاط..

(لطائف المعارف: ١٩٦).
اللهم أعنا على ذكرك و شكرك وحسن عبادتك
و بلغنا رمضان ومن نحب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق