الأسباب أو ما يعتقد أنه سبب على ثلاثة أنواع،
النوع الأول: ما دل الشرع على أنه سبب.
والنوع الثاني: ما دلت التجارب على أنه سبب.
والنوع الثالث: ما لم تدل عليه الأدلة الشرعية والحسية بالتجارب.
فالثالث هو الذي يكون شركا؛ لأن الإنسان إذا اعتقد أنه سبب والله تعالى لم يجعله سببا لا بالتجارب ولا بالوحي فإنه جعل نفسه شريكا مع الله.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق