تغريني دائمًا (ماشاء) في الحديث القدسي
“ أنا عند ظن عبدي بي فليظن بي ما شاء ” ما أوسعها ..(ماشاء)!
= احلمي بما شئت، واسعي له بثقة. . فربّك
كريم
= تعلّمي كيف تتعاملين مع الله، لازمي الاستغفار،
وراقبي أفكارك دعيها إيجابيةً باستمرار، ركزي على الخير والفرَح
..
= وافهمي كيف يكون الدعاء! وأبشري بالفتوح
= لا تدعي الله بنبرة اليائسة المحبَطة الحزينة،
= ادعيه واثقة بقدرته مبتسمة للطفه كأنك قد
أُعطيتِ ما سألت.. وأبشري بالفتوح
= لا تنظري لشيء من أمنياتك بنظرة الـ مستحيل
يتحقق!
زكريا قد رق عظمه وابيضّ شعر رأسه،وامرأته
عجوز عقيم،ووقف واثقًا يسأل الله الولد..فأُعطيه!
= ادعي الله بكل ما يخطر على بالك دقّ أو
عَظُم، ادعي والجأي إليه في كافة أمورك،
كان السلف يسألون الله ملح الطعام، لا تستحقري
شيئًا تريدينه بين يدي الكريم.
سليمان عليه السلام ناجى الله واثقًا “رَبِّ
اغْفِرْ لِي وَهَبْ لِي مُلْكًا لَّا يَنبَغِي لِأَحَدٍ مِّن بَعْدِي إِنَّكَ أَنتَ
الْوَهَّابُ” فكانت الإجابة “ فَسَخَّرْنَا له الرِّيح تجري بِأمرهِ رُخَاءً حيثُ أَصَاب”!
= لا تعاملي الله القدير وفق منظورك الضيّق..
اسألي فإنما تسألين كريم قادر *
أدبر إبراهيم عليه السلام عن هاجر وإسماعيل
رضيع لم يدع الله أن يُطعمهم ولا أن يحميهم بل
دعا لهم (ربنا لِيُقيموا الصلاة
)
الصلاة مفتاح , كل خير!
"قد أوتيت سؤلك ياموسى” سبع حاجات أجابها
الله دفعة واحدة.
= احشد رغباتك وأكثر سؤالاتك واهتف بكل حاجاتك
رب لحظة يقال لك قد أوتيت سؤلك.“
وإذا سألك عبادي عني فإني قريب”لا شئ يضخ
فينا طاقة الدعاء مثل شعورنا بقرب ربنا. قربه أعظم من تقصيرنا وأكرم من بؤسنا وذنوبنا
.
“قَالَ وَمَنْ (يَقْنَطُ) مِنْ رَحْمَةِ
رَبِّهِ إِلَّا (الضَّالُّونَ)”
اليأس ضلالة.
= فيك من الهداية بقدر ثقتك برحمة ربك.{فأووا
إلى الكهف ينشر لكم ربكم من رحمته} ناموا متفائلين فاستيقظوا وقد تغير العالم،
نم وأنت تحسن الظن بالله !، سيتغير لأجلك العالم
معلمتي أم المنتصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق