
بفضل الله أختم القرآن كل خمسة أيام.

أدخل المسجد بعد صلاة العصر ولا اخرج الا
بعد صلاة العشاء.

أدخل لصلاة الظهر من الساعة العاشرة و أصلي
على الجنائز في كل يوم.

تفرغت للعمل الخيري والدعوي و الإنساني
فعشت السعادة من جديد.
يقول أحدهم :
التحقت بعد التقاعد بحلقات التحفيظ للكبار
وها أنا ذا أوشكت على حفظ القران كاملا وفي سعادة غامرة مع القرآن الكريم.

تفرغت لصيام الاثنين والخميس والثلاث البيض
بعد التقاعد.

تفرغت لزيارة الحرمين والعمرة فعشت أسعد
اللحظات.

تفرغت لرعاية الأيتام والمحتاجين والأرامل
فغمرتني السعادة من جميع جوانبي.

أذهب إلى صلاة الفجر في كل ليلة الى المسجد
قبل الصلاة بساعة في الجامع الكبير.
فهنيئا لمن شرح الله صدره للطاعة وختم له
بها .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق