"من سلك طريقا يلمتس فيه علما سهل الله له
طريقا إلى الجنة"
رواه أبوا داوود وابن ماجه وصححه الألباني
قوله:
《سهل الله له طريقا إلى الجنة 》
التسهيل يكون في الدنيا أو في الآخرة أو
في كليهما معا
التسهيل يكون في الدنيا قبل الآخرة،
بأن يهبه كل الوسائل التي تكون سببا لدخوله
الجنة:
يرزقه الاخلاص في أعماله
يعسِّله وقت موته
يحسن له الخاتمة
يوفقه إلى أعمال مباركة
يحيي قلبه
ليس شرطا أن يكون العبد عالما، لكن نتيجة
الطلب يقع في قلبه حب الله، يقع في قلبه الشوق إلى لقائه، يقع في قلبه تعظيم حرمات
الله، يوفق إلى حسن خاتمة، ويوفق إلى عمل صالح يبقى وراءه، كل هذا من تسهيل الله له الطريق إلى الجنة
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق