الثلاثاء، 21 يونيو 2016

(( أحكام في صلاة التراويح ))


    
   

     
س- ما حكم صلاة من صلى العشاء مع الذين يصلون التراويح ؟
قال ابن عثيمين رحمه الله :
لا بأس أن يصلي العشاء خلف من يصلي التراويح
 مجموع الفتاوى  (12/ 444)


س- ما حكم تحديد الإمام أجرة لصلاته بالناس خصوصا إذا كان يذهب لمناطق بعيدة ليصلي بهم التراويح ؟
قال ابن اباز رحمه الله :
1-التحديد ما ينبغي ، وقد كرهه جمع من السلف ، فإذا ساعدوه بشيء غير محدد فلا حرج في ذلك
2-أما الصلاة فصحيحة لا بأس بها إن شاء الله ولو حددوا له مساعدة ؛ لأن الحاجة قد تدعو إلى ذلك ، لكن ينبغي أن لا يفعل ذلك وأن تكون المساعدة بدون مشارطة ، هذا هو الأفضل والأحوط .
 مجموع الفتاوى (11/ 352)




س- هل ينبغي للإمام مراعاة حال الضعفاء من كبار السن ونحوهم في صلاة التراويح ؟
قال ابن باز رحمه الله :
هذا أمر مطلوب في جميع الصلوات في التراويح وفي الفرائض.
 مجموع الفتاوى (11/ 336)



س- ما الضابط في عدم التطويل في الصلاة فبعض الناس يشكون من التطويل ؟
قال ابن باز رحمه الله :
العبرة بالأكثرية والضعفاء ، فإذا كان الأكثرية يرغبون في الإطالة بعض الشيء وليس فيهم من يراعى من الضعفة والمرضى أو كبار السن فإنه لا حرج في ذلك ، وإذا كان فيهم الضعيف من المرضى أو من كبار السن ، فينبغي للإمام أن ينظر إلى مصلحتهم .
  مجموع الفتاوى (11/ 337)



س- ما حكم صلاة التراويح بنية صلاة العشاء ؟
قال ابن باز رحمه الله :
لا حرج أن يصلي معهم بنية العشاء في أصح قولي العلماء ، وإذا سلم الإمام قام فأكمل صلاته.
 مجموع الفتاوى (12/ 181)



س- ما حكم صلاة من صلى العشاء مع الذين يصلون التراويح ؟
قال ابن عثيمين رحمه :
لا بأس أن يصلي العشاء خلف من يصلي التراويح
  مجموع الفتاوى  (12/ 444)



س- ما حكم تحديد الإمام أجرة لصلاته بالناس خصوصا إذا كان يذهب لمناطق بعيدة ليصلي بهم التراويح ؟
قال ابن اباز رحمه :
1- التحديد ما ينبغي ، وقد كرهه جمع من السلف ، فإذا ساعدوه بشيء غير محدد فلا حرج في ذلك
2- أما الصلاة فصحيحة لا بأس بها إن شاء الله ولو حددوا له مساعدة ؛ لأن الحاجة قد تدعو إلى ذلك ، لكن ينبغي أن لا يفعل ذلك وأن تكون المساعدة بدون مشارطة ، هذا هو الأفضل والأحوط.
 مجموع الفتاوى (11/ 352)



 س- هل ينبغي للإمام مراعاة حال الضعفاء من كبار السن ونحوهم في صلاة التراويح ؟
قال ابن باز رحمه الله :
هذا أمر مطلوب في جميع الصلوات في التراويح وفي الفرائض .
 مجموع الفتاوى (11/ 336)
  


س- ما الضابط في عدم التطويل في الصلاة فبعض الناس يشكون من التطويل ؟
قال ابن باز رحمه الله :
العبرة بالأكثرية والضعفاء ، فإذا كان الأكثرية يرغبون في الإطالة بعض الشيء وليس فيهم من يراعى من الضعفة والمرضى أو كبار السن فإنه لا حرج في ذلك ، وإذا كان فيهم الضعيف من المرضى أو من كبار السن ، فينبغي للإمام أن ينظر إلى مصلحتهم .
 مجموع الفتاوى (11/ 337)

  
س- ما حكم تتبع المساجد طلبا لحسن صوت الإمام لما ينتج عن ذلك من الخشوع وحضور القلب ؟ 
قال ابن باز رحمه الله:
الأظهر والله أعلم أنه لا حرج في ذلك إذا كان المقصود أن يستعين بذلك على الخشوع في صلاته ،ويرتاح في صلاته ويطمئن قلبه؛ لأنه ما كل صوت يريح، فإذا كان قصده من الذهاب إلى صوت فلان أو فلان الرغبة في الخير وكمال الخشوع في صلاته فلا حرج في ذلك، بل قد يشكر على هذا ويؤجر على حسب نيته.
 مجموع الفتاوى (11/ 328)



س- ما حكم ترديد الإمام لبعض آيات الرحمة أو العذاب ؟
قال ابن باز رحمه الله :
1- لا أعلم في هذا بأسا لقصد حث الناس على التدبر والخشوع والاستفادة لكن إذا كان يرى أن ترديده لذلك قد يزعجهم ويحصل به أصوات مزعجة من البكاء فترك ذلك أولى حتى لا يحصل تشويش 
2- أما إذا كان ترديد ذلك لا يترتب عليه إلا خشوع وتدبر وإقبال على الصلاة فهذا كله خير.
 مجموع الفتاوى (11/343- 344)



س- ما حكم التوكيل من بعض الأئمة لمن يقوم مقامه في الصلاة في آخر رمضان بعد ختم القرآن من أجل العمرة؟
قال ابن باز رحمه الله:
1- الذي يظهر لي التوسعة في هذا وعدم التشديد ولا سيما إذا تيسر نائب صالح يكون في قراءته وصلاته مثل الإمام أو أحسن من الإمام، فالأمر في هذا واسع جدا والمقصود أنه إذا اختار لهم إماما صالحا ذا صوت حسن وقراءة حسنة فلا بأس
2- أما كونه يعجل في صلاته أو يعجل في ختمته على وجه يشق عليهم من أجل العمرة فهذا لا ينبغي له، بل ينبغي له أن يصلي صلاة راكدة فيها الطمأنينة وفيها الخشوع، ويقرأ قراءة لا تشق عليهم، ولو لم يعتمر ولو لم يختم أيضا لما في ذلك من المصلحة العامة لجماعته ولمن يصلي خلفه.  مجموع الفتاوى (11/ 362)


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق